Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات Revealed
Facts About الفنون التشكيلية في الإمارات Revealed
Blog Article
تحت إشراف وتقييم الفنان القدير عبدالرحيم سالم، الذي أطلق على المعرض عنوان “المرأة ألوان وضياء” وافتتحت المعرض سعادة شذا الملا مدير إدارة الفنون بوزارة الثقافة، بحضور سعادة الدكتورة لميس القيسي مدير مؤسسة خولة للفن والثقافة، وسعادة سالم الجنيبي رئيس الجمعية، واعضاء مجلس إدارتها، ومجموعة من الفنانين من مختلف الدول إضافة الى الإعلاميين ومتذوقي الفن.
تتمثل هذه الخدمة في تقديم طلب لحجز المساحات والمرافق في المتاحف لاستخدامها بغرض الاجتماعات والفعاليات وورش العمل
تدور هذه الخدمة حول إصدار شهادة عدم ممانعة للتصوير وإنتاج الأفلام في مواقع هيئة دبي للثقافة والفنون
من أقدم فنون التصوير. ترسم اللوحة الفسيفسائية عادة بانتظام عدد كبير منالقطع الصغيرة الملونة كي تكون بمجملها صورة تمثل مناظر طبيعية أو أشكال هندسية أو لوحات بشرية أو حيوانية.
وأضاف يوسف عيدابي: وإذا تناولنا الفنون خلال بداية الحركة الفنية في فترة الستينيات فهي مهملة، مثلاً من صمم أول طابع بريدي أو أين كان مقر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وأين كان يسكن الشاعر طناف أو الشاعر راشد الخضر أو بيت الفنان حسن شريف، فالأرشفة الفردية مهمة ولكن تحتاج إلى المساعدة من جهات متخصصة، مثل جمعية الإمارات التشكيلية، وهيئة دبي للثقافة والفنون، ودائرة الثقافة والإعلام، ووزارة الثقافة وتنمية المجتمع وكل جهة مسؤولة عن مؤسساتها.
ويمتاز كتاب الدكتورة نهى فران بأنه عمل بحثي توثيقي بامتياز. هو لا يستقرئ التاريخ والتراث والموروث الثقافي فقط، بل يحلل ويبحث عن أثرهم في الفنون المرئية الحديثة والمعاصرة. كما تدمج الباحثة الأبعاد الفكرية والاجتماعية للتراث والموروث الثقافي بالمعطيات الاستاتيكية والاتجاهات الفنية المختلفة.
الفنون المحركة للأحاسيس: وهي الفنون التي تثير المشاعر مثل فن الموسيقى المؤثر على حاسة السمع، وفنون الرسم المؤثرة على حاسة البصر.
أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء انقر على الرابط على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .
يكتب محمد يوسف تحت عنوان (الهموم الأولى): «الصالات وأماكن العرض، من الركائز التي ساعدت على تطوير الحركة التشكيلية في الإمارات، هذه الصالات التي تم تكييفها لتكون صالحة للعرض وكان من حظنا أن تكون عروضنا الفنية بمركز إكسبو التجاري بالشارقة بمقره القديم والحديث».
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
هو فن تجسيدي يرتكز على إنشاء مجسمات ثلاثية الأبعاد لإنسان، حيوان... وذلك باستخدام الجص أو الشمع، أو نقش الصخور.
كان التطور الآخر في تاريخ الفن في اتجاه بزوغ التيارات التجريدية والاستخدامات البارعة للخامات ومحاولات الاستقلال عن العالم الواقعى، على اعتبار أنه مصدر للموضوعات والأفكار. وتنشأ النظريات عن الطاقة الدرامية للخطوط الرأسأفقية وهكذا توصلت التجريدية إلى النتيجة النهائية لتنقية العالم الظاهري كبداية لقطع الرابطة بين الفنان والواقع تدريجيا.
«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.
يُعد الرسم والنحت والطباعة والفن الجدري هم الأنواع التي يُبنى عليهم الفن التشكيلي، وفيما نستعرض علاقة هذه الأنواع من الفنون مع الفن التشكيلي: